الثلاثـاء 09 جمـادى الثانى 1433 هـ 1 مايو 2012 العدد 12208







آفــاق إسـلامـيـة

التعليم الديني العتيق في المغرب يعود إلى ازدهاره وينتشر في جميع أنحاء البلاد
يقصد بـ«التعليم العتيق» في المغرب «التعليم الديني» الذي كانت تعقد حلقاته في الكتاتيب القرآنية والمساجد والزوايا في السابق، لكن أوضاعه تغيرت جذريا الآن، بعد أن تقرر تحديثه تحت إشراف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. لعب هذا النوع من التعليم دورا مقدرا في الدفاع عن العقيدة الإسلامية ونشر تعاليم الإسلام
فلا عدوان عليّ
لا خلاف أن البغي مصرعه وخيم، والإسراف في العداوات شر ما يقتنى، ويوم أن قال مهلهل ربيعة وهو يقتل «بجيرا» ابن الحارث بن عباد «بوء بشسع نعل كليب» أذكى بمقولته الحرب سنين كثيرة، فلما أشرقت شمس الإسلام جعل الشرع لأولياء الدم سلطانا، وكتب الله لهم النصرة قدرا وشرعا، ومع ذلك قال يخاطب ولي الدم: «فَلا يُسْرِفْ
بين الجد واللعب
طلبت مني صغيرتي ذات السنين الأربع أن اشتري لها لعبة لقطة اسمها «كتي» وكانت سعادتي غامرة وأنا أرى طفلتي تكلم لعبتها بشغف عجيب.. حينها قررت أن أتعرف على تلك اللعبة.. ولم أدرك أن القطة هي من مشاهير العالم حتى بدأت اقرأ عنها فوجدت أنها في الأصل يابانية وأن لها عالما خاصا بها وأنها قد غزت كل الأسواق العالمية
كيف تنشأ الفِرق الدينية؟
تحكم المؤلفين المسلمين القدامى في تعليل ظهور الفرق الدينية في الإسلام إحدى مقاربتين: المقاربة التي تنسب بدايات الانقسام إلى انحراف السلطة السياسية عن الدين، والمقاربة التي تنسب بدايات الانقسامات إلى أهواء ومطامح سلطوية وتأويلية من جانب أصحاب الأهواء، أو المدسوسين من أهل الديانات والثقافات الأخرى. أما
جدلية السعادة والمعرفة في الفكر الإسلامي
في جميع المراحل التاريخية التي مر بها الفكر الإنساني، الإسلامي منه بصفة خاصة، يمكننا ملاحظة ارتباط مسألة السعادة بالنظرية المعرفية ارتباطا وثيقا بشكل أو بآخر. ومن هنا، يصح القول إن نوع السعادة التي قصدها فلاسفة ومتصوفة الإسلام تعد وثيقة الصلة بموضوع «المعرفة» ومرهونة به كذلك! ولا أدل على ذلك من أن فلسفة
الصوت المسلم.. هل يحسم انتخابات الرئاسة الأميركية؟
مع اقتراب نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية تعلو في الأفق علامة استفهام حول مسلمي الولايات المتحدة الأميركية واتجاهاتهم الانتخابية، لا سيما أن المشهد حتى الساعة يميل إلى صالح المرشح الديمقراطي أي الرئيس الأميركي باراك أوباما، وهو ميل يتعزز ربما بسبب عدم وجود منافس جمهوري
مواضيع نشرت سابقا
الأزهر ودار الإفتاء يدشنان قناة فضائية وبوابة إلكترونية لنشر المنهج الوسطي
الربيع النبوي قبل الربيع العربي
الآداب السلطانية والسياسة الشرعية
القانون بوصفه ضابطا أخلاقيا
قريتنا الصغيرة
قيادي إسلامي تونسي: ما نرجوه أن لا تبتلعنا السلطة.. وأن يظل مشروعنا الإصلاحي شاملا
هل سيصبح الإسلاميون كالأحزاب السياسية المسيحية في الغرب؟
دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
الإسلام المعاصر: نظرات في الحاضر والمستقبل
حقوق الإنسان ومنظومة القيم الإسلامية