يقصد بـ«التعليم العتيق» في المغرب «التعليم الديني» الذي كانت تعقد حلقاته في الكتاتيب القرآنية والمساجد والزوايا في السابق، لكن أوضاعه تغيرت جذريا الآن، بعد أن تقرر تحديثه تحت إشراف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
لعب هذا النوع من التعليم دورا مقدرا في الدفاع عن العقيدة الإسلامية ونشر تعاليم الإسلام